الإثنين, 27 مارس , 2023
Harf & Fasela
  • الرئيسية
  • عن المؤسسة
    • نبذة عنا
    • مجالات العمل
      • النشر
      • التدريب
      • الإنتاج الإعلامي
  • من نحن
    • الإدارة
    • فريق التحرير
  • الإصدارات
    • مقالات
    • دراسات
  • حوارات
  • مقالات منصور النقيدان
  • الفعاليات
  • فيديوهات
  • تواصل معنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن المؤسسة
    • نبذة عنا
    • مجالات العمل
      • النشر
      • التدريب
      • الإنتاج الإعلامي
  • من نحن
    • الإدارة
    • فريق التحرير
  • الإصدارات
    • مقالات
    • دراسات
  • حوارات
  • مقالات منصور النقيدان
  • الفعاليات
  • فيديوهات
  • تواصل معنا
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
Harf & Fasela
لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
الرئيسية الواجهة الرئيسية

لماذا أضحت جماعة الإخوان المسلمين تمثل تهديدًا متناميًا في الهند؟

30 نوفمبر, 2022
في الواجهة الرئيسية, عين أوروبية على التطرف, مقالات
لماذا أضحت جماعة الإخوان المسلمين تمثل تهديدًا متناميًا في الهند؟
0
مشاركات
2
مشاهدات
ارسال

نقلا عن عين أوروبية على التطرف

كاتب المقال

أجمل سهيل المؤسس والرئيس المشارك المشارك في تحالف مكافحة المخدرات والإرهاب في ألمانيا، ومحلل الأمن القومي ومكافحة الإرهاب.

يساور السياسيون المؤيدون للحكومة الهندية، سواء داخل الهند أو خارجها، القلق بشأن أنشطة جماعة الإخوان المسلمين وأهدافها المستقبلية في الهند. وفي حين أن جماعة الإخوان المسلمين جماعة إسلاموية “غير عنيفة” معترف بها دوليًا، فإن لها صلات غير مباشرة بالجماعات المسلحة، وترغب في نقل الهيمنة العالمية الحالية -بقيادة الولايات المتحدة والمملكة المتحدة ودول غربية أخرى- إلى دار الإسلام، ما يعني أنهم يرغبون في تحويلها إلى أرضٍ إسلامية، وإجبار الناس على اعتناق الإسلام.

الهدف النهائي لجماعة الإخوان المسلمين، الذي اعتمدته منذ أيام مؤسسها حسن البنا في فترة العشرينيات، هو دعم الجهاد ضد غير المسلمين. وتمتلك الجماعة شبكة دعاية دولية واسعة وأنتجت العديد من القادة المتشددين في جميع أنحاء العالم، مثل عبد الله يوسف عزام، أحد أتباع البنا، الذي أشعل في عام 1984 فتيل تدفق المقاتلين الأجانب الإسلامويين الرئيسيين لمحاربة الاحتلال السوفييتي لأفغانستان. وبحلول الوقت الذي قُتل فيه عزام في عام 1989، كان قد تتلمذ على يديه أسامة بن لادن، مؤسس تنظيم القاعدة. وقد قال بن لادن في وقتٍ لاحق إن أفكار الإخوان كانت أساسية في تشكيل أيديولوجيته.

يعتمد تصنيف جماعة الإخوان المسلمين باعتبارها جماعة “غير عنيفة” على تفسيرٍ حرفي لسلوكها، يتجاهل صلاتها بالتشدد. ففي الهند، على سبيل المثال، تسببت النسخ المحلية لجماعة الإخوان المسلمين في تفاقم الخلاف بين الطوائف، ونشر الفوضى في الشوارع، من خلال الاحتجاجات ضد الحكومة الهندية. وتصر هذه الجماعات الإخوانية، وتلك المنبثقة عنها في شبه القارة الهندية، على أن أسس الدستور الهندي -العلمانية، والديمقراطية، والقومية- معادية للإسلام، وتعمل على تقويض هذه الأسس في المقام الأول من خلال محاولة إثارة حرب أهلية دينية بين المسلمين الهنود والهندوس. كما أن رؤية الإخوان المسلمين للإطاحة بالحكومة الهندية، وإنشاء دار الإسلام في الهند، وتفجير ثورة في كشمير لا يمكن أبدًا وصفها بأنها سلوكيات “غير عنيفة”.

في هذا السياق، هناك جماعتان بارزتان تابعتان للإخوان المسلمين في الهند هما الجبهة الشعبية للهند (PFI) والجبهة النسائية الوطنية (NWF). وقد حُظِرت الجبهة الشعبية للهند مؤخرًا في الدولة، ما أدّى إلى عودة ظهور جماعة قديمة مُصنّفة على أنها إرهابية، وهي الحركة الإسلامية الطلابية في الهند (SIMI)، التي تعمل جنبًا إلى جنب مع المتطرفين المحليين مثل المجاهدين الهنود (IM)، بينما تتلقى تمويلًا خارجيًا من محور قطر-تركيا -باكستان، ولها صلات مع المنظومة الجهادية التي تسيطر عليها باكستان في أفغانستان، التي تشمل طالبان والقاعدة. إن الدعم الخارجي للتشدد الإسلاموي في الهند مهم، ولكن من الضروري أيضًا معرفة مصادر الدعم المحلية لفهم ما يحدث.

قالت مصادر إن رغبة جماعة الإخوان المسلمين في إثارة حرب أهلية لزعزعة استقرار الهند، وإسقاط حكومة رئيس الوزراء ناريندرا مودي، تحظى بتحريضٍ مالي من قبل أحزاب المعارضة الهندية. هناك من يرى أن الصعود الذي حدث مؤخرًا لجماعة الإخوان المسلمين في الهند ناتج في المقام الأول عن محاولة السياسيين الهنود استخدام هذه الجماعة الخطيرة كسلاح لهزيمة حكم مودي. وإذا ما صحَّ هذا الحديث، فلن تكون المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك بالهند: فقد استغل سياسيون هنود التمرد الإرهابي-الناكسالي (الشيوعي) كسلاح سياسي ضد حكومة ذلك الوقت، وهو وضع أسوأ بكثير.

الجدير بالذكر أن عدد المسلمين في الهند يناهز عددهم في باكستان، دولة إسلامية اسميًا، والمسلمون في الهند -على عكس باكستان- لديهم الحرية في القيام بدورٍ نشط في السياسة. هناك آليات قانونية للأحزاب للتعاون لإزالة حزب بهاراتيا جاناتا بزعامة مودي من سُدّة الحكم. وبالتالي، فإن الدعمَ الخبيث الواضح من قِبل عددٍ من السياسيين الهنود لجماعة الإخوان المسلمين أمرٌ غير مسؤول. الإخوان لا يريدون فقط إسقاط الحكومة الحالية وتنصيب أنفسهم مكانها، بل يريدون الإطاحة بالنظام الحاكم بأكمله، خاصة العلمانية، وأيضًا الديمقراطية والقومية، لأن الإخوان يرون أن هذه الأمور مدمرة للإسلام.

علاوة على ذلك، فإن أحد الدوافع المهمة لاستئناف جماعة الإخوان المسلمين أنشطتها في الهند هو أنه مع تحوّل الدولة إلى قوة صاعدة، فإنها تتقارب مع الولايات المتحدة، وبالتالي يمكن أن تُشكِّل تهديدًا كبيرًا للكتلة المناهضة للغرب في جنوب وجنوب شرق آسيا، التي تدعمها الصين. وهذا هو السبب في أن هذا التحالف، الذي يعمل في المقام الأول من خلال باكستان، يدعم جماعة الإخوان المسلمين في الهند، على أمل استخدام 204 ملايين مسلم في الهند لإثارة حربٍ أهلية ضد الهندوس لعرقلة صعود الهند. السكان المسلمون في الهند يشكلون ثالث أكبر تجمع للمسلمين في العالم، ويتأتَّى قلق السياسيين والوكالات الأمنية الهندية من أنه إذا ما ترسّخت جذور جماعة الإخوان المسلمين في الهند، فسوف يصبح من الصعب حكم الدولة. كما أنه في حالة الفوضى، سيصبح المسلمون الهنود أكثر عُرضةً للتجنيد من قبل جماعة الإخوان المسلمين، وغيرها من الجماعات الإرهابية الدولية.

(**) يسعى موقعُ «عين أوروبية على التطرف» إلى نشرِ وجهاتِ نظرٍ مختلفة، لكنه لا يؤيد بالضرورة الآراء التي يُعبِّر عنها الكتّابُ المساهمون، والآراء الواردة في هذا المقال تُعبِّر عن وجهةِ نظر الكاتب فقط.

ارسال

مقالات متعلقة

داعش ما بعد “الخلافة”: باقٍ ويتوسّع
الواجهة الرئيسية

داعش ما بعد “الخلافة”: باقٍ ويتوسّع

25 مارس, 2023
معاوية بن أبي سفيان.. نظرة أخرى (1)
الواجهة الرئيسية

معاوية بن أبي سفيان.. نظرة أخرى (1)

21 مارس, 2023
عودة العلاقات السعودية الإيرانية
الواجهة الرئيسية

عودة العلاقات السعودية الإيرانية

14 مارس, 2023
العرب والساسانيون.. وجه آخر للصراع
الواجهة الرئيسية

العرب والساسانيون.. وجه آخر للصراع

9 مارس, 2023
المساعدات الإنسانية ودورها في مكافحة التطرف والحفاظ على حقوق الإنسان
الواجهة الرئيسية

المساعدات الإنسانية ودورها في مكافحة التطرف والحفاظ على حقوق الإنسان

3 مارس, 2023
مقتل إبراهيم القحطاني ووضع داعش حاليًا
الواجهة الرئيسية

مقتل إبراهيم القحطاني ووضع داعش حاليًا

3 مارس, 2023
المنشور التالي
ابن سعيد لـ”كيوبوست”: ينبغي تحرير مفهوم “الجهاد” من المتطرفين

ابن سعيد لـ”كيوبوست”: ينبغي تحرير مفهوم “الجهاد” من المتطرفين

من مواقعنا

داعش ما بعد “الخلافة”: باقٍ ويتوسّع

داعش ما بعد “الخلافة”: باقٍ ويتوسّع

25 مارس, 2023

نقلا عن: عين أوروبية على التطرف قبل أربع سنواتٍ من هذا الشهر، دحرت “الخلافة” المزعومة لتنظيم داعش مع سقوط قرية الباغوز في...

معاوية بن أبي سفيان.. نظرة أخرى (1)

معاوية بن أبي سفيان.. نظرة أخرى (1)

21 مارس, 2023

نقلا عن موقع كيوبوست تيسير خلف♦ يعد معاوية بن أبي سفيان أنموذجاً ممتازاً لدراسة تأثير النزعات السياسية والطائفية المنحازة، سلباً...

عودة العلاقات السعودية الإيرانية

عودة العلاقات السعودية الإيرانية

14 مارس, 2023

عودة العلاقات الدبلوماسية بين المملكة العربية السعودية وإيران هي خطوة إيجابية، ولكنها فقط الخطوة الأولى في مسيرةٍ أكثر صعوبة نقلا...

العرب والساسانيون.. وجه آخر للصراع

العرب والساسانيون.. وجه آخر للصراع

9 مارس, 2023

نقلا عن موقع كيوبوست تيسير خلف♦ يرتبط ظهور الإمبراطورية الساسانية (من عام 226 إلى 651 ميلادي) بحدثَين عالميَّين كبيرَين؛ الأول...

© 2019 حرف اند فاصلة .

لا توجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • الرئيسية
  • عن المؤسسة
    • نبذة عنا
    • مجالات العمل
      • النشر
      • التدريب
      • الإنتاج الإعلامي
  • من نحن
    • الإدارة
    • فريق التحرير
  • الإصدارات
    • مقالات
    • دراسات
  • حوارات
  • مقالات منصور النقيدان
  • الفعاليات
  • فيديوهات
  • تواصل معنا

© 2019 حرف اند فاصلة .

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In